لمسات

منذ دخوله عالم الموضة وخطوات المصمم البرتغالي فيليب أوليفيرا باتيستا واثقة لم تتعثر أو تتعرض لأي مطبات تذكر، بل العكس، فهو يتدرج من نجاح إلى آخر بطريقة «عضوية» إن صح القول. بعد فوزه بعدة جوائز، منها جائزة مهرجان «دي هييرز» و«أندام» أطلق خطه الخاص في عام 2003، ولم تمر إلا فترة قصيرة حتى لفت أنظار دار

* بعد ساعة (C1 Chronograph) النحيفة في عام 2013، أطلقت شركة «كونكورد» (Concord) نموذجا جديدا من ساعتها الأيقونية بلون التيتانيوم الأسود المطلي بمادة (PVD) والذهب الوردي عيار 18 قيراطا. الساعة مصممة لرجل يبحث عن ساعة تعكس الرجولة وتتميز بخطوط رصينة وراقية في الوقت نفسه، وهذا ما توفره هذه الساعة. فعلبتها

الكل بات يعرف أن جيلا جديدا من الرجال ظهر في العقدين الأخيرين. جيل أعلن استعداده لمعانقة الموضة ويرى أنها لا تتعارض مع رجولته بل العكس تعززها وتزيدها ثقة، ومع الوقت أثبت تأثيره على الأسواق العالمية. فأرقام المبيعات تشير إلى أن قطاع الأزياء الرجالية ينمو بسرعة أكبر من أي قطاع أزياء آخر، بما في ذلك قطاع

قد يشتهر اسم كروشياني في الفترة الحالية بأساور اليد المصنوعة من الدانتيل. ليس لأن هذه الأساور هي الإكسسوار الوحيد الذي تتخصص فيه الدار، بل لأنها اجتاحت العالم وأصبحت مطلب كل الشرائح، بغض النظر عن العمر أو الثقافة. لكن كروشياني أكثر بكثير من هذه الأساور، فهي دار إيطالية متخصصة في أجود أنواع الكشمير،

رغم فارق السن بينهما، فإن الصورة التي التقطت للعارضة كايت موس (40 سنة)، وكارا ديليفين (21 سنة)، بدت طبيعية كأنهما من جيل واحد، بفضل كاميرا المصور ماريو تيستينو. الصورة نشرتها دار «بيربيري» التي كانت وراء فكرة الجمع بين أشهر عارضتين في العالم في الوقت الحالي للدعاية لعطرها القادم. لكن الجديد هنا ليس

تصاميم أنيقة وخواتم للسهرات مرصعة بأحجار ذات ألوان مذهلة تنضم إلى التناغم الشرقي الذي تعكسه مجموعة Bamb. في أعقاب النجاح الذي حققته مجموعة بامبو Bamb سابقا، أعادت دار «كاريرا إي كاريرا» Carrera y Carrera ابتكار بعض قطعها مع الاحتفاظ بطابعها وأسلوبها المتميز المستوحى من الفلسفة الشرقية التي تركز على